العمل المجتمعي مع الأطفال واليافعات واليافعين | آخر جلسات المرافقة والتدريب من برنامج ابتكر سوريا

كيف نحدد مجال حساسية التواصل مع المجتمعات من خلال الممارسات الفنية؟ ولماذا نحتاج إلى المحافظة على علاقات مستدامة مع المجتمعات التي ننشط بها فنياً ومع المجتمعات الأوسع؟ وما هي أهمية الأمان الاجتماعي والنفسي والجسدي للمشاركين والمشاركات في أنشطة مشاريعنا؟ شاركت المؤدية والمعالجة الدرامية لميا أبي عازر هذه الأسئلة مع أصحاب مشاريع الدورة المنزلية من برنامج ابتكر سوريا ضمن الجلسة الأخيرة من جلسات مكوّن المرافقة والتدريب يوم 25 أيار/ مايو 2021.

تم الانطلاق خلال الجلسة من تحديات وخصوصية كل مشروع للتركيز على أدوات الحماية والأمان: قواعد السلوك، آليات التبليغ والاستجابة، وذلك من خلال دراسات الحالة والأسئلة التي طرحتها المشاركات والمشاركون من تجاربهم الخاصة ومن خلال مسار اختبار خمسة مشاريع انتهت من تنفيذ خططها بالتوازي مع استمرار عمل خمسة مشاريع أخرى على استكمال إنجاز أنشتطهم المتبقية.